أين النيابة العمومية...
أعلاش وصلنا هكة...
توا هاذي اخلاق التوانسة.
ما الفرق بين هذا المجرم وقاتل الفتاة رحمة ربي يرحمها.
تخيلوا لو جاءت امامهم فتاة وهم على هاته الحالة أش كانوا يعملوا فيها.
ملاحظة. هذا واقع بلادنا وعلينا فضحه والتشهير به إذا نريد القضاء عليه واللي باش ينفد تنزيلي لهذا الفيديو فهو لا يريد الحقيقة وهو منافق ولا يريد أصلاح البلاد.